جائحة فيروس كورونا في البرتغال

توثق هذه المقالة آثار جائحة فيروس كورونا 2019–2020 في البرتغال، وقد لا تتضمن جميع الاستجابات والإجراءات الرئيسية حتى الآن.انتشرت جائحة فيروس كورونا لعام 2020 في البرتغال ابتداءً من 2 مارس 2020 تم كشف عن أول حالة في البرتغال كانت لطبيب يبلغ من العمر 60 سنة كان عائد من إسبانيا مصابة بكوفيد-19، والحالة الثانية تم تسجيلها في مدينة بورتو كانت لرجل عائد من إسبانيا ويبلغ من العمر 33 سنة .[1]

جائحة فيروس كورونا في البرتغال
 

 

المكانالبرتغال  تعديل قيمة خاصية (P276) في ويكي بيانات
الوفيات26,266 (9 مارس 2023)  تعديل قيمة خاصية (P1120) في ويكي بيانات
الحالات المؤكدة5,570,473 (9 مارس 2023)  تعديل قيمة خاصية (P1603) في ويكي بيانات
حالات متعافية39,177 (14 أغسطس 2020)  تعديل قيمة خاصية (P8010) في ويكي بيانات
عدد الاختبارات السريرية485,925 (7 مايو 2020)  تعديل قيمة خاصية (P8011) في ويكي بيانات

خلفية

عدل

في 12 يناير 2020، أكدت منظمة الصحة العالمية عن ظهور فيروس كورونا المستجد كسبب للمرض التنفسي الذي أصاب مجموعة من الأشخاص في مدينة ووهان، مقاطعة خوبي، الصين، إذ أُبلغ عنهم إلى منظمة الصحة العالمية في 31 ديسمبر 2019.[2][3] كانت نسبة الوفيات بين الحالات المُشخصة بكوفيد-19 أقل بكثير من جائحة فيروس سارس في عام 2003[4][5]، لكن انتقال العدوى كان أكبر، والوفيات أيضًا.[4][6]

الجدول الزمني

عدل
  • في تاريخ 2 مارس 2020 تم تسجيل أول الإصابات في البرتغال وكانت الأولى لطبيب في مدينة لومباردي والثانية تم تسجيلها في مدينة بورتو كانت لرجل عائد من إسبانيا.[1]
  • بعد شهر من أول إصابتين في البرتغال بلع عدد المصابين بتاريخ 2 أبريل 2020 9034 حالة إصابة وبلغ عدد عدد الوفيات جراء فايروس كورونا المستجد 209 وفاة
  • فيما قرر البرلمان البرتغالي تمديد حالة الطوارئ في البلاد لمدة 15 يوما إضافية لوقف انتشار فيروس كورونا مع تفاقم عدد الإصابات والوفيات.[7]

انظر أيضا

عدل

المراجع

عدل
  1. ^ ا ب "Portugal registra el primer caso de coronavirus". www.efe.com (بالإسبانية). Archived from the original on 2020-03-03. Retrieved 2020-04-12.
  2. ^ Elsevier. "Novel Coronavirus Information Center". Elsevier Connect. مؤرشف من الأصل في 2020-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15.
  3. ^ Reynolds، Matt (4 مارس 2020). "What is coronavirus and how close is it to becoming a pandemic?". Wired UK. ISSN:1357-0978. مؤرشف من الأصل في 2020-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-05.
  4. ^ ا ب "Crunching the numbers for coronavirus". Imperial News. 13 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15.
  5. ^ "High consequence infectious diseases (HCID); Guidance and information about high consequence infectious diseases and their management in England". GOV.UK (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-03-03. Retrieved 2020-03-17.
  6. ^ "World Federation Of Societies of Anaesthesiologists – Coronavirus". www.wfsahq.org. مؤرشف من الأصل في 2020-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15.
  7. ^ "البرتغال تمدد حالة الطوارئ لوقف انتشار فيروس كورونا". اليوم السابع. 2 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-13.